تحكم إسرائيل حكومة أمريكا

يحارب الأمريكان ما يجري لهم من تعدي واحتلال، والتعتيم الإعلامي عليهم شديد. انصح العالم كله أن يكف عن مهاجمة الأمريكان المغلوبين على أمرهم، لأن أمريكا قد تحولت إلى مستعمرة إسرائيلية لا حول ولا قوة لها. كل ما يصدر من أمريكا هو أوامر أو مؤامرات صادرة من إسرائيل، لذلك اللوم كل اللوم يقع على بني صهيون. لحسن الحظ، بات الشعب الأمريكي يعي حقيقة اليهود الذين يسيطرون على الإعلام وهوليوود والحكومة الأمريكية نفسها ودسائسهم ولصوصيتهم تدخل في مجالات الحياة الأمريكية كلها، بضمنها المدارس والتعليم والنظام الصحي ومنعهم لبناء نظام مواصلات يُعتمد عليه والقائمة طويلة جدا. باختصار، إليهود وعملائهم قد حاصروا الشعب الأمريكي من زواياه الأربعة. ولحسن الحظ الشعب الأمريكي شعب عنيد وهو يقاوم الاحتلال الإسرائيلي، لكن التعتيم الإعلامي يحجب بقية العالم من مشاهدة نضال هذا الشعب الأمريكي الأبي.

اليكم مثلا، الصحفية هيلين توماس وهي أول امرأة تتولى منصب رئيس نادي الصحافة الأمريكي. وقبل رحيلها بعدة أيام، كتبت مقالا خطيرا للنشر في كبريات الصحف الأمريكية الذي رفض وقالت به: اليهود يسيطرون على إعلامنا وصحافتنا ويسيطرون على البيت الابيض. وأضافت، أنا لن أغير ما حييت، مؤمنة به؛ الإسرائيليون يحتلون فلسطين، وهذه ليست بلادهم. قولوا لهم ارجعوا لبلادكم واتركوا فلسطين لأهلها. وفي يوليو الماضي احتفل نادي الصحافة الأمريكي القومي بالذكرى الثانية لرحيل عميدة مراسلي البيت الأبيض، وأول امرأة تتولى منصب رئيس نادي الصحافة الأمريكي، والتي عاصرت أهم رؤساء أمريكا، ورافقتهم وغطت أنشطتهم، وكانت مع نيكسون في أول رحلة تاريخية للصين عام 1971، والتي رفضت أن ترافق جورج بوش الابن، وأعلنت رفضها لعبارته الشهيرة: إنه يحارب في العراق من أجل الله والصليب، وقالت: بل إنها حرب الشيطان وليست حرب الله.

مقتطف من أقوال هيلن توماس: لا تصدقوا أن واشنطن تحارب الإرهابيين، لأنهم دمية في أيدي السي آي إي. صدقوني انهم يكذبون عليكم ويقولون إنهم يحاربون الاٍرهاب نيابة عن العالم وهم صناع هذا الاٍرهاب والإعلام يسوق أكاذيبهم، لأن من يمتلكه هم يهود اسرائيل.

أي باك اليهودية تشل الحكومة الأمريكية

تقول عضوة مجلس الشيوخ الأمريكي السابقة سنثيا مكني أن منظمة ال آي باك اليهودية AIPAC تسيطر على الحكومة الأمريكية وتشلنا ولا تدعنا نقوم بأعمالنا كحكومين← سنثيا مكني

9 – 11 صناعة يهودية ضد أمريكا

1- بروفسورة امريكية زنجية تقول 9-11 صناعة يهودية وفصلت عن عملها← بروفيسورة

2- الطيار فيليب مارشل كتب كتاب عن كون 9-11 كانت كذبة. ومكتوب على صورته هذه بأنه وجُد مرميا بالرصاص هو وابنه وبنته وكلب العائلة. هذه صورتهم وللمزيد عنه← فيليب مارشل

Philip Marshall

إسرائيل تسيطر على حكومة أمريكا

كان هذا الأمريكي المدعو فِليب جيرالدي يعمل في السي آي أي سابقا، وهو الآن يتكلم عن كون إسرائيل تسيطر على الحكومة الأمريكية وعلى الانتخابات الامريكية وهي ليست صديقة لأمريكا، ويصف تفاصيل كثيرة:

تحولت أمريكا بعد اغتيال كندي إلى مستعمرة اسرائيلية

وهذا فِديو مهـم عن سيناتور أمريكي يتكلم عن سيطرة إسرائيل على الحكومة الامريكية وهو خائف ويقول بأن زوجته أوصته أن لا يتكلم كثيرا للحفاظ على حياته. فبعد اغتيال كندي وسد ملف التحقيق في اغتياله، لم يتجرأ أية رئيس أمريكي أو رجل سياسة أمريكي من معارضة إسرائيل. ومنذ 1963 خضعت الحكومة الأمريكية بأكملها لدويلة إسرائيل اللقيطة. وباتت عائلة روتشيلد الماسونية تسرح وتمرح بالدخول في مجالات الحياة الأمريكية كلها، وشرح موضوع كيفية تدخلها طويل جدا لكننا نسعى لكتابته. لكن بعض الأمريكان الشجعان لا يخافون وهم يقومون بمحاربة إسرائيل وما يجري لهم من تعدي واحتلال رغم كون التعتيم الاعلامي عليهم شديد، وقد ساعدهم وجود الإنترنت ووسائل التواصل الإجتماعي.

اغتال اليهود كندي وغلقوا ملف التحقيق

أولا: في الصورة جون كندي يحذر الشعب الأمريكي من الصهاينة ومن الماسونية، وبعد أيام من تصريحه اغتاله شخص اسمه «لي هارفي آزولد» ورأسا رُميَ وقُتل «لي هارفي آزولد» من قبل شخص يدعى «جاك روبي» وتمكنوا من غلق التحقيق في قضية في مقتله، تصورا نفوذهم في امريكا إلى أي درجة. والآن وبفضل الانترنت تم الكشف عن الشخصية الحقيقة لقاتل القاتل المدعو «جاك روبي» واكتشفنا ان إسمه الحقيقي هو جاكوب لينرد روبنستين، وهو يهودي ولقب عائلته يهودي معروف. وهذا الرابط عنه وعن أصله اليهودي← قاتل قاتل كندي

للعلم غالبية الشعب الأمريكي لحد اليوم لا تعرف كون «جاك روبي» يهودي وخاصة كون اسمه الحقيقي لم يكن مُعلن. تصورا سيطرة اليهود على امريكا وشعبها وعلى الاعلام الامريكي. وفي 1999 وبعد جهد سنوات، أعلن إبن كندي بأنه اكتشف قتلة والده وهم عصبة الكبال Cabal أي الماسون، لكنهم يمتلكون الإعلام ولم يسمعه إلا القلة التي بدأت الآن تقول الحقيقية بسبب وجود الانترنت. وقتل الابن ايضا بمسرحية وقوع طائرته في عام 1999.

اتضح أيضا، بأن «لي هارفي آزولد» لم يكن القاتل الحقيقي لكندي وقد كان في مكان آخر أثناء الحادث. وبعد النظر الى الجثة، أمه قالت بأن ابنها قد استئصلت بلاعيمه منذ عمر 12 سنة، في حين أن المقتول كانت بلاعيمه موجودة. وزوجته قالت هذا ليس هو والعلامات الفارقة التي كانت على جسمه غير موجودة. أيضا وفي السنة نفسها وقبل اغتيال جون كندي، كانت جاكي زوجة كندي حامل وولدت طفلا بالمستشفى، فقالوا لها بأن الطفل مات حالا بعد الولادة. وأصيبت بالكآبة لفترة طويلة. يعني هم مصرون على محو عائلة كندي من الوجود.

jfk

في الفيديو كندي يتكلم ضد اليهود وكان خطابه مباشرة قبل أن يقتلوه:

فيديو عن حتمية نهاية اليهود لأن عددهم أقل من 03% من سكان العالم

ليست اليهودية دين ولا هي قومية، بل هي عصابة صغيرة العدد أقل من 0.03% من سكان العالم. ومهم جدا معرفة كون هذه العصابة تخطط لآلاف السنوات. وهم يسلكون طرقا ملتوية لكي يسيطرون ثم يكتبون التاريخ كما يشاءون. اليكم رابط لعالم امركي يمتحن الحمض النووي لليهود ويكتشف بأنه لا يوجد قومية او جنسية يهودية، وهم وأكرادهم الصهاينة قوميتان مُستحدثتان. ويقول ان عدد اليهود في العالم هو 03% الى 02% من عدد سكان العالم، لذلك يجب أن لا يخاف منهم العالم وأن نهايتهم هي حتمية:

إسرائيل تفرح حين نلوم أمريكا

وأكرر وانصح العالم كله أن يكف عن مهاجمة أمريكا المغلوبة على أمرها، لأن حكومة أمريكا لم تعد أمريكية بل هي حكومة إسرائيلية في الخفاء وأمريكية فقط في العلن. كل ما يصدر من حكومة أمريكا هو أوامر أو مؤامرات صادرة من اسرائيل. لذلك اللوم كل اللوم يقع على اسرائيل وبني صهيون. وحين نلوم أمريكا، تفرح إسرائيل لأنها نجت من لوم العالم لها. فكفى لوم أمريكا ولوموا اليهود الذين دمروا أمريكا. مؤخرا، هدد يهودي ثري متنفذ في نيويورك وإسمه إيرك ستاين الشعب الأمريكي وقال: لو إستمريتم بمعاداة إسرائيل، سوف نصنع من أمريكا شرق أوسط ثاني.

تجار الرق في أمريكا كانوا يهود حصريا

هذا هنا تاجر العبيد اليهودي واسمه أيرِن لوبيز Aaron Lopez وهو من الذين جلبوا العبيد من أفريقيا لأمريكا. إلا أن الشعب الأمريكي والعالم يلوم الرجل الأبيض عموما، ولا يعرفون كون تجار العبيد كانوا يهودا. وهم أيضا من إمتلك الباخرات لنقلهم ثم بيعهم في أمريكا. فقد كانوا يصطادون العبيد ويكبلوهم بسلاسل ويرموهم في الباخرة ثم يبيعوهم بعد وصولهم في الميناء. هذه الويكيبيديا لهذا التاجر المجرم← Aaron Lopez

aaron_lopez_2

أما حكومة بريطانية وملوكها، فهم ماسونيون أبا عن جد، شاهد ديفد كامرون يتزوج من عائلة← روثشيبلد

لقراءة أهم مقال على موقعنا لفهم كل ما يجري في العالم، إنقر على← معنى البنك الدولي

القبض على يهود إرهابيين يلبسون زي الإسلام

يهود يتقنعون بقناع الاسلام ويقومون بعمليات ارهابية لسببين. الأول لأنهم الشعب الوحيد المستفيد من الإرهاب. والثاني لأنهم الشعب الإرهابي الوحيد في العالم وتلموذهم يمجد الإرهاب. والسبب الثاني هو لإلقاء اللوم على المسلمين وتشويه سمعتهم. وبعد أن تلقي الحكومة القبض عليهم، يقولون كنا يهود لكننا أصبحنا مسلمين، ونحن الآن نادمون. ويوجد الكثير منهم لكن هذين هنا رابطين فقط عنهم:

شهادة كون ولادة أوباما في أمريكا مزورة

يمنع قانون أمريكا منعا باتا كل من لم يلد في أمريكا أن يصبح رئيسا لجمهوريتها. اتُهم أوباما بعدم ولادته بأمريكا، ثم بعد فترة قدم وثيقة وقال بأنها شهادة ميلاده في ولاية هاواي الأمريكية. لكنه اتضح الآن أن شهادة الولادة التي قدمها مزورة وهي نسخة من شهادة ولادة شخص اسمه Johanna Ah’ Nee مع تسعة تزويرات على النسخة الاصلية لتغيير الاسم وبعض المعلومات الاخرى، والتحقيق مستمر لأن هناك اسرار اضافية عن اوباما كخلية النائمة. وهذا الفديو عن تزوير شهادة ولادة أوباما:

ترقبوا مقال عن كون أمريكا أول دولة أسسها اليهود بعد إبادتهم الوحشية للهنود الحمر، أصحاب الأرض. وإن قصة اكتشاف كريستوفر كولومبس لأمريكا ملفقة وهو لم يكتشف أمريكا بل كان بحار إيطالي تائه في البحر واكتشفه الهنود الحمر وانقذوه.